طباعة هذه الصفحة

تلمسان

تفكيك عصابة سرقة المساكن

  • القراءات: 607
ل. عبد الحليم ل. عبد الحليم

فككت مصالح الأمن الحضري السابع التابع لأمن ولاية تلمسان، جماعة أشرار تقترف السرقة من داخل مساكن، مقترنة بظروف الليل، إثر شكوى مواطن، مفادها تعرض مسكنه للسرقة من طرف مجهولين، استهدفت تلفازا مسطحا كبير الحجم، مع جهاز استقبال رقمي، مبلغ مالي قدره 60 مليون سنتيم، حلي ومعدن أصفر، ثلاثة مخارج صوت كبيرة الحجم، مكنت التحريات من توقيف ثلاثة أشخاص مشتبه فيهم، متورطين في القضية، تتراوح أعمارهم بين 25 و40 سنة، وبعد تفتيش مساكنهم، تم العثور بحوزتهم على الأشياء المسروقة واسترجاع المبالغ المالية والمسروقات، كما تم العثور بحوزتهم على سلاح من الصنف السادس دون مبرر شرعي، وبعد استكمال الإجراءات القانونية، تم تقديمهم أمام محكمة تلمسان.   

دائرة الحناية: الإطاحة بـ 3 هاربين من العدالة

أطاحت قوات الشرطة بأمن دائرة الحناية، التابع لأمن ولاية تلمسان، بـثلاثة أشخاص مشتبه فيهم، تتراوح أعمارهم بين 22 و26 سنة، محل بحث طبقا لأوامر بالقبض صادرة عن الجهات القضائية، لتورطهم في قضايا إجرامية، حيث صدر في حقهم حكم نهائي بعقوبة 3 سنوات حبس نافذة، وغرامة مالية تقدر بمائة ألف دينار جزائري، بعد استكمال الإجراءات القانونية، تم تقديم المشتبه فيه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة الرمشي. ل. عبد الحليم

الغزوات: توزيع 20 ألف كمامة

بادرت ورشة ”نور الأمل للحرف التقليدية” للمصابات بالسرطان في دائرة الغزوات ولاية تلمسان، في إطار عملية دعم الدولة والتضامن، والمساعدات التي تقدمها جميع الفعاليات في سبيل محاربة وباء ”كورونا”، بتوزيع 20 ألف كمامة صحية معقمة من مختلف الأنواع والألوان، وكميات كبيرة من الألبسة الواقية بالمجان، على العديد من القطاعات الحيوية، وفي مقدمتها المستشفيات والعيادات الصحية للأطباء والممرضين وشبه الطبيين وأعوان الصحة، باعتبارهم الصفوف الأولى لمجابهة الوباء، إضافة إلى مختلف المناطق والأسلاك الأخرى، كالبلديات وعمال النظافة والحماية المدنية وموظفي البريد ومختلف الأسلاك الأمنية، وقد امتدت العملية لدوائر باب العسة ومرسى بن مهيدي وصبرة وتلمسان، حيث صاحبتها عمليات تحسيسية وتوعوية في الشوارع للمواطنين، وحثهم على إلزامية ارتداء الكمامات لحماية أنفسهم وغيرهم.

سوق الجملة للخضر بمغنية: الفلاحون يطالبون ببعث المشروع

طالب فلاحو دائرة مغنية بولاية تمسان، خصوصا منتجو الخضر والفواكه، من المسؤولين المحليين فتح سوق محلية للبيع بالجملة، معتبرين في نفس السياق، أن المكان الحالي الذي يتم فيه عرض السلع غير ملائم، كون موقعه لا يسمح بذلك، لأنه يسبب عرقلة حركة المرور، إلى جانب صعوبة كبيرة في تسويق بضاعتهم، مما انعكس على قدرة المستهلك.

وألح فلاحو مغنية على طلب تسريع فتح سوق للجملة لاعتبارات عديدة، أهمها الموقع المتميز لهذه المنطقة، كونها فلاحية تنتشر بها مختلف المنتوجات الفلاحية من خضر وفواكه وأشجار مثمرة، إذ تضم العديد من المستثمرات الفلاحية الفردية والجماعية، بالإضافة إلى مئات الفلاحين الخواص الذين يمتهنون عدة أنواع من الخضروات وأشجار الفواكه، حسب ما صرح به عضو المكتب الوطني للاتحاد الفلاحين الجزائريين الأحرار، السيد عبد الحميد بوحسون لـ"المساء”.