مديرية التوزيع السانية بوهران

ربط 11 ألف مسكن بشبكتي الكهرباء والغاز

ربط 11 ألف مسكن بشبكتي الكهرباء والغاز
  • القراءات: 523
رضوان. ق رضوان. ق

تمكنت مديرية توزيع الكهرباء والغاز بالسانية بوهران، من ربط 24 مشروعا سكنيا بالطاقة الكهربائية والغازية بمجموع 11 ألف سكن بمختلف الصيغ، وذلك في الوقت الذي تم فيه إيصال الغاز لآخر بلدية، ليتم تعميم الربط بجميع بلديات الولاية.

وحسب المكلفة بالإعلام بمديرية التوزيع بالسانية، فاطمة فلاحي، فقد تم الربط بشبكتي الكهرباء والغاز لكل من مشروع 4000 سكن صيغة "عدل"، و7270 سكن لديوان الترقية والتسيير العقاري، و1000 سكن بالشهايرية ببلدية بطيوة، و900 سكن بمسرغين، و300 سكن بالشهيد محمود، و200 مسكن بحاسي عامر، و800 مسكن بسيدي بن يبقى، و2600 سكن بعين البيضاء، و700 سكن بالجفافلة، بالإضافة الى ربط 423 سكن ترقوي.

وكشفت المتحدثة، أن مديرية التوزيع، جندت لاستكمال العملية، كل الإمكانيات البشرية والمادية لإنهاء أشغال الربط في الآجال المحددة، ووضع لها ما يقارب 76 كلم من شبكات الكهرباء ذات التوتر المنخفض والمتوسط، و12 كلم من قنوات الغاز الطبيعي.

 كما نجحت مديرية التوزيع، في تزويد آخر بلدية بوهران بالغاز الطبيعي، وهي بلدية عين الكرمة بدائرة بوتليليس، تلبية لاحتياجات الزبائن للتموين بالطاقة، حيث استفادت 310 عائلات من التزويد بهذه الطاقة، في حين تم إنجاز ما يقارب 7.5 كلم من شبكات التموين بالغاز الطبيعي، كما تم الانتهاء من أشغال تزويد 320 عائلة بمنطقة سيدي بختي بنفس الدائرة، بعد إنجاز 5.6 كلم من الشبكات، مع تثبيت 12 كلم من شبكات الغاز بمنطقتي "بقوق" و"عين تاسة" لتموين 630 عائلة بالغاز الطبيعي. كما تم الأسبوع المنصرم، ربط مشروع 700 مسكن بقرية الجفافلة بالكهرباء، ووضع حيز الخدمة لشبكة الغاز الطبيعي.

 


 

 

كانت تقطن مباني مهددة بالانهيار.. ترحيل 16 عائلة بحي البدر نحو سكنات جديدة

استفادت 16 عائلة تقطن مباني قديمة بمدينة وهران، مؤخرا، من عملية ترحيل استعجالية، وذلك ضمن برنامج القضاء على السكن الهش بولاية وهران. ومست عملية الترحيل، سكان عمارة سكنية قديمة بحي البدر ببلدية وهران، حيث استفادت العائلات من سكنات جديدة بالقطب الحضري وادي تليلات، وهي العملية التي تدخل ضمن برنامج الولاية للقضاء على السكن الهش، وحماية أرواح المواطنين، حيث سبق لولاية وهران وأن سجلت حوالي 20 عملية ترحيل لعائلات تقطن مباني قديمة، منذ بداية السنة الجارية، وتم بالمقابل هدم عدة مباني آيلة للسقوط واسترجاع عقارات هامة بوسط المدينة، ستستغل كعقارات احتياطية لإنجاز مشاريع عمومية.