بطولة إفريقيا للكرة الطائرة جلوس
المنتخب الوطني يحضّر للموعد القاري بالقاهرة
- القراءات: 784
يجري المنتخب الوطني للكرة الطائرة جلوس معسكرا تدريبيا بالقاهرة من 2 إلى 9 جويلية القادم، تحضيرا لمشاركته في البطولة الإفريقية القادمة بمدينة كيغالي برواندا (22-27 جويلية)، والمؤهلة على التوالي للبطولة العالمية القادمة والألعاب شبه الأولمبية لريو دي جانيرو البرازيلية 2016، حسبما علم من الاتحادية الجزائرية لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة. انتقل المنتخب الوطني يوم أمس، إلى العاصمة المصرية بتعداد قوامه 12 لاعبا منهم ثلاثة جدد تم الاحتفاظ بهم خلال التربص الانتقائي الأخير من قبل المدربين عبد القادر كفيف، والحاج بن سونة، ويتعلق الأمر بكل من قاسم قابلي، حاج لعريبي، عبد القادر بوكفحة، أحمد الفيطاس، خليفة بوصيف، أبوعادل نيتاج، مسعود فرحاتي، عبد المالك خرشوف، شعيب الوزان، موسى بن ختم الله، علي فكيري وزيان مجاهدي.
وقال المدرب عبد القادر كفيف: "ستكون المرحلة التحضيرية الأخيرة قبل تنقل الفريق إلى كيغالي. كل آمالنا موضوعة على هذا المعسكر التدريبي لضبط تحضيرنا ووضع اللمسات الأخيرة إلى البطولة القارية".
وتابع: "آمل أن تكون الفرصة كافية للوقوف على إمكانيات كل لاعب خلال المباريات التي سيلعبها المنتخب أمام نظيره المصري".
وقبل تربص القاهرة كان "الخضر" قد استفادوا من أربعة معسكرات تدريبية منها اثنان انتقائيان للاعبين الإثنى عشر الذين سيكون لهم شرف تمثيل الجزائر في موعد كيغالي.
وعن المعسكر الأخير، قال المدرب الوطني: "المنتخب الوطني سيلعب خمسة أو ستة لقاءات ضد نظيره المصري الذي يملك تقاليد ومستوى معتبرا في رياضة الكرة الطائرة جلوس على الصعيد العالمي منذ سنوات. الفرص سانحة إذن أمام العناصر الوطنية للاستفادة من التجربة المصرية من خلال احتكاك اللاعبين بنظرائهم من مصر ولعب هذا الكم الهائل من اللقاءات، فالفريق الوطني بحاجة إلى لعب ما يمكن من المباريات التطبيقية التي تسمح لنا بتحسين المستوى والوقوف أمام نقائص الفريق فرديا وجماعيا".
وعن سؤال حول التشكيلة المختارة لتربص القاهرة وبالمثل إلى البطولة الإفريقية القادمة، أوضح المدرب كفيف، أنه فضّل الاحتفاظ بالتشكيلة الأساسية التي مثلت لأول مرة الجزائر في البطولة العالمية الأخيرة ببولندا، وتدعيمها بثلاثة عناصر جديدة ممن توخى الطاقم الفني منهم أن يقدموا الإضافة المنتظرة للمجموعة.
وفي سياق متصل، قال: "من بين العناصر الاثنى عشرة ارتأينا زج ثلاثة جدد (علي فكيري وزيان مجاهدي وموسى بن ختم الله) الذين انضموا إلى المجموعة قصد إعطاء الإضافة المرجوة منهم.. فاللاعبون مدعوون لتقديم كل ما لديهم ونحن علينا توجيههم وتصحيح الأخطاء التقنية سواء على المستوى الفردي أو الجماعي وذلك كل ما أتيحت لنا الفرصة خلال الحصص التدريبية".
وقال المدرب عبد القادر كفيف: "ستكون المرحلة التحضيرية الأخيرة قبل تنقل الفريق إلى كيغالي. كل آمالنا موضوعة على هذا المعسكر التدريبي لضبط تحضيرنا ووضع اللمسات الأخيرة إلى البطولة القارية".
وتابع: "آمل أن تكون الفرصة كافية للوقوف على إمكانيات كل لاعب خلال المباريات التي سيلعبها المنتخب أمام نظيره المصري".
وقبل تربص القاهرة كان "الخضر" قد استفادوا من أربعة معسكرات تدريبية منها اثنان انتقائيان للاعبين الإثنى عشر الذين سيكون لهم شرف تمثيل الجزائر في موعد كيغالي.
وعن المعسكر الأخير، قال المدرب الوطني: "المنتخب الوطني سيلعب خمسة أو ستة لقاءات ضد نظيره المصري الذي يملك تقاليد ومستوى معتبرا في رياضة الكرة الطائرة جلوس على الصعيد العالمي منذ سنوات. الفرص سانحة إذن أمام العناصر الوطنية للاستفادة من التجربة المصرية من خلال احتكاك اللاعبين بنظرائهم من مصر ولعب هذا الكم الهائل من اللقاءات، فالفريق الوطني بحاجة إلى لعب ما يمكن من المباريات التطبيقية التي تسمح لنا بتحسين المستوى والوقوف أمام نقائص الفريق فرديا وجماعيا".
وعن سؤال حول التشكيلة المختارة لتربص القاهرة وبالمثل إلى البطولة الإفريقية القادمة، أوضح المدرب كفيف، أنه فضّل الاحتفاظ بالتشكيلة الأساسية التي مثلت لأول مرة الجزائر في البطولة العالمية الأخيرة ببولندا، وتدعيمها بثلاثة عناصر جديدة ممن توخى الطاقم الفني منهم أن يقدموا الإضافة المنتظرة للمجموعة.
وفي سياق متصل، قال: "من بين العناصر الاثنى عشرة ارتأينا زج ثلاثة جدد (علي فكيري وزيان مجاهدي وموسى بن ختم الله) الذين انضموا إلى المجموعة قصد إعطاء الإضافة المرجوة منهم.. فاللاعبون مدعوون لتقديم كل ما لديهم ونحن علينا توجيههم وتصحيح الأخطاء التقنية سواء على المستوى الفردي أو الجماعي وذلك كل ما أتيحت لنا الفرصة خلال الحصص التدريبية".