تقاسمت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، كوثر كريكو، مساء أول أمس، مع المقيمين بدار المسنّين بدالي ابراهيم في الجزائر العاصمة، ومجموعة من الأطفال أجواء احتفالية نظمت بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة 1445.

وأبرزت كريكو، بالمناسبة أن "هذه المبادرة تهدف إلى تقاسم الاحتفال مع أمهاتنا وآبائنا الموجودين بدور المسنّين في مثل هذه المناسبات في جو عائلي لإدخال الفرحة في نفوسهم"، كما ذكرت الوزيرة، بالعناية الخاصة التي توليها الدولة للأشخاص المسنّين، مشيرة إلى بعض البرامج والتدابير المتخذة بقطاع التضامن الوطني في مجال التكفّل والمرافقة النّفسية والاجتماعية الموجهة لهذه الشريحة، سيما للمقيمين بدور المسنّين التابعة للقطاع.