الشاعر الشعبي بوعلام بن سليمان لـ "المساء":
أتمنى أن تولي الدولة اهتماما أكبر للشعر الشعبي

- 1278

يعد بوعلام بن سليمان واحدا من الأقلام التي تكتب في الشعبي، ومتمرس في نظم القصائد في مواضيع مختلفة، لكن له خصوصية الكتابة في مواضيع أحكام الحياة وحكمه.. التقته "المساء" في إحدى نشاطات "جمعية كافل اليتيم" لولاية البليدة وهو يلقي قصيدة يدور موضوعها حول الفقر والغنى، فكان لنا منه هذا الحديث المقتضب.
❊ من هو الشاعر بن سليمان بوعلام وكيف ولجت دنيا القوافي؟
❊❊ إسمي بن سليمان بوعلام من مواليد 1956 بالبواعيش ولاية المدية وحاليا أقطن بمدينة بوفاريك، أكتب الشعر الشعبي في كل الأغراض وخاصة شعر الحكمة. تربيت يتيم الأب منذ طفولتي وبدأت كتابة الشعر منذ سنة 1976، حيث كانت أول محاولة لي آنذاك، وفي سنة 1978 كتبت قصيدة أخرى لما كان الرئيس الراحل هواري بومدين رحمه الله مريضا.
❊ حدثنا عن نشاطك؟
❊❊ شاركت في جل الولايات وفي أغلب إذاعات الوطن، وأول برنامج شاركت فيه كان في سنة 1982، وهو "ألوان وفنون من الشعر الملحون" وكان يشرف عليه ويقدمه المرحوم عبد الرحمان قاسم. كما شاركت في مسرح الهواة للطاهر فضلاء مع المنشط جلال وباديس فضلاء ومحمد كشرود رحمه الله.بالإضافة إلى أنني كنت موضوع رسالة تخرج لإحدى الطالبات للموسم الجامعي 2003/2004 من جامعة الجزائر فيها حوالي 25 قصيدة.أما الأمسيات الشعرية فهي بالمئات، وفي هذه السنة وحدها شاركت في كل من ولاية ورقلة والبيض وتيسمسيلت وبومرداس والبليدة.
❊ كيف ترى واقع الشعر الشعبي في الجزائر؟
❊❊ في الواقع أمنيتي أن يلقى هذا الجنس الأدبي اهتماما كبيرا في الجزائر، وأن تعمل الوصاية على ذلك مثلما هو حاصل في دول الخليج والدول العربية الأخرى، وذلك من خلال برامج تلفزيونية ناجحة على غرار "شاعر المليون".
❊ من هو الشاعر بن سليمان بوعلام وكيف ولجت دنيا القوافي؟
❊❊ إسمي بن سليمان بوعلام من مواليد 1956 بالبواعيش ولاية المدية وحاليا أقطن بمدينة بوفاريك، أكتب الشعر الشعبي في كل الأغراض وخاصة شعر الحكمة. تربيت يتيم الأب منذ طفولتي وبدأت كتابة الشعر منذ سنة 1976، حيث كانت أول محاولة لي آنذاك، وفي سنة 1978 كتبت قصيدة أخرى لما كان الرئيس الراحل هواري بومدين رحمه الله مريضا.
❊ حدثنا عن نشاطك؟
❊❊ شاركت في جل الولايات وفي أغلب إذاعات الوطن، وأول برنامج شاركت فيه كان في سنة 1982، وهو "ألوان وفنون من الشعر الملحون" وكان يشرف عليه ويقدمه المرحوم عبد الرحمان قاسم. كما شاركت في مسرح الهواة للطاهر فضلاء مع المنشط جلال وباديس فضلاء ومحمد كشرود رحمه الله.بالإضافة إلى أنني كنت موضوع رسالة تخرج لإحدى الطالبات للموسم الجامعي 2003/2004 من جامعة الجزائر فيها حوالي 25 قصيدة.أما الأمسيات الشعرية فهي بالمئات، وفي هذه السنة وحدها شاركت في كل من ولاية ورقلة والبيض وتيسمسيلت وبومرداس والبليدة.
❊ كيف ترى واقع الشعر الشعبي في الجزائر؟
❊❊ في الواقع أمنيتي أن يلقى هذا الجنس الأدبي اهتماما كبيرا في الجزائر، وأن تعمل الوصاية على ذلك مثلما هو حاصل في دول الخليج والدول العربية الأخرى، وذلك من خلال برامج تلفزيونية ناجحة على غرار "شاعر المليون".