في حوار أجراه مع جريدة ”العرب” القطرية، عاد رابح ماجر للكشف عن تفاصيل تجربته مع الفريق الوطني، وما تعرض له من انتقادات وضغوطات، عجلت برحيله بعد أشهر قليلة فقط من تعيينه على رأس الطاقم الفني للخضر. عندما تولى رابح ماجر تدريب المنتخب الوطني، أجرى تغييرات في هيكل المنتخب، بتوجيه الدعوة للعديد من اللاعبين المحليين الذين وصفهم بـ”الطاقات المحلية”، مما كلفه انتقادات واسعة، خاصة في ظل توالي الهزائم الودية، لتكون آخر تجربة له في لشبونة، بعد خسارة ودية البرتغال.بكى بحرقة في هذا الحوار، لأنه ما زال يعيش تحت الصدمة، ولم يصدق حتى الآن كل ما تعرض له من حملات ضده، بحيث يرى أنه لا يستحق كل هذا الهجوم نظير ما قدمه لبلده، ورفع علم وطنه في المحافل الدولية، فهناك من استغل اسمه كلاعب يحظى باحترام دولي لتحقيق مصالحه الشخصية، مؤكدا أنه طعن في الظهر.