فكك عناصر الأمن الحضري السابع بقسنطينة، شبكة إجرامية متكونة من 3 أشخاص تتاجر بالمهلوسات، خلال توقيف مركبة من نوع " فولكس فاغن غولف"، في نقطة مراقبة على متنها شخصان، تم العثور بإخضاعهما لعملية الملامسة الجسدية وتفتيش المركبة، على 4 كبسولات من دواء "بريغابالين" 150 ملغ وسلاح أبيض من نوع "أوكابي"، فيما توصلت التحريات إلى العثور على كيس يحوي 12 علبة، تحتوي على 710 كبسولات من دواء "بريغابالين" 150 ملغ. في نفس الإطار وبرفع البصمات عن علب الدواء واستغلالها، تم تحديد هوية مشتبه فيه ثالث، ينحدر من مدينة مجاورة ويعد شريكا للمشتبه فيهما، ليتم تمديد الاختصاص وتوقيفه، وبعد الانتهاء من إنجاز ملف إجراءات جزائية في حق المعنيين، تم تقديمهم أمام النيابة المحلية.

خالد حواس

عشريني يقتل والده وشقيقه بـ"الزيادية" بقسنطينة

اهتزت، مساء أول أمس، منطقة الزيادية القريبة من غابة جبل الوحش بولاية قسنطينة، على جريمة شنعاء راح ضحيتها أب وابن يبلغان من العمر 35 و73 سنة على التوالي، من قبل الابن البالغ  من العمر 28 سنة باستعماله آلة حادة . وقد  تم توقيف الجاني في وقت قياسي من قبل عناصرالأمن الوطني.

وتواجدت "المساء" بالقرب من مكان وقوع الجريمة، حيث علمت من قبل جيران الضحايا والجاني، بأن هذا الأخير قام بتوجيه طعنات قاتلة لوالده على مستوى الظهر ليلفظ أنفاسه مباشرة، بعدما تم التأكد من ذلك من قبل طبيب الحماية المدنية، ثم قام بنفس الأمر مع شقيقه ،الذي تم نقله إلى مستشفى ابن باديس الجامعي على جناح السرعة من أجل تقديم الإسعافات اللازمة، حيث أدخل غرفة الإنعاش ، إلا أن حجم وعمق الطعنة التي تلقاها، جعلته يلحق بوالده هو الآخر.وحسب ما أكدته مصادرنا، فإن الشاب استعمل آلة حادة تمثلت في "شاقور" في الاعتداء على والده وشقيقه، قبل أن تفتح مصالح الأمن تحقيقا في القضية بعد توقيف المتهم لمعرفة حقيقة الوقائع والأسباب.

الجاني تم تحويله إلى مقر الفرقة الجنائية، لاستكمال  إجراءات التحقيق في القضية وكشف ملابساتها.

خالد حواس

"راديوطون"لجمع التبرعات

أطلقت "دار واحة" لمرضى السرطان بقسنطينة، يوم الأربعاء، مبادرة تضامنية واسعة تحت شعار "راديوطون.. جسور المحبة والتضامن، بالتنسيق مع إذاعة قسنطينة الجهوية، لجمع تبرعات لمرضى السرطان.

أكد السيد زمولي مسؤول بـ"دار واحة" لمرضى السرطان لـ"المساء"، أن المبادرة التضامنية التي تم إطلاقها للمرضى، وتحديدا لمقيمي "دار واحة" التي فتحت أبوابها نهاية السنة الفارطة، بعد 5 سنوات من الانتظار، محاولة جمع أكبر قدر من التبرعات من قبل المحسنين، خاصة أن الدار بحاجة ماسة إلى مثل هذه المساعدات المادية، للتكفل الأنجع بمقيمي الدار.

شبيلة. ح