مركزا العبور الحدادة وأولاد مومن

19739 حركة عبور لتونسيّين خلال أسبوعين

  • القراءات: 683

أحصت المصلحة الجهوية لشرطة الحدود البرية  بولاية سوق أهراس، 19739 حركة عبور للأجانب التونسيين خلال الفترة الممتدة من 1 إلى غاية 15 ديسمبر الجاري، منها 9976 حركة دخول و9763 حركة خروج بمركزي العبور الحدادة وأولاد مؤمن. وسجلت نفس المصلحة 47621 حركة عبور للمواطنين الجزائريين، تمثلت في 24035 حركة دخول و23586 حركة خروج عبر مركزي العبور الحدادة وأولاد مؤمن. أما في ما يخص حركة عبور المركبات الوطنية، فسجّلت المصلحة 3626 حركة عبور، منها 1835 حركة دخول، و1791 حركة خروج، فيما تم تسجيل 19706 حركات عبور للمركبات الأجنبية، منها 9939 حركة دخول، و9767 حركة خروج عبر نفس مركزي المراقبة البرية.

مصادرة 3950 قرصا مهلوسا

في عمليتين متفرقتين، أوقف عناصر فرقة البحث والتدخّل بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية سوق أهراس، أربعة أشخاص في العقد الثاني والثالث من العمر، وحجزوا كمية معتبرة من المؤثرات العقلية قدّرت بـ 3950 كبسولة من مختلف الأنواع. العملية الأولى جاءت بناء على معلومة وردت عناصر الشرطة القضائية، مفادها وجود مجموعة إجرامية تنشط في مجال تخزين وعرض وتوزيع ونقل المؤثرات العقلية والأدوية التي تُستعمل كبديل للمؤثرات العقلية والاتجار غير المشروع بها؛ باستغلال أحد المحلات التجارية في عملية التخزين والترويج؛ حيث تمّ مداهمة المحل التجاري، وحجز كمية من المؤثرات العقلية قدّرت بـ 3600 قرص مهلوس، وتوقيف شخصين، وتحويلهما إلى مقر الفرقة.

والعملية الثانية جاءت بناء على معلومات مؤكّدة، مفادها قيام شخصين بتهريب كمية من المؤثرات العقلية عبر الشريط الحدودي من دولة تونس؛ بغية ترويجها في ولاية سوق أهراس على متن مركبة خاصة. وعند التأكّد من صحة المعلومة تمّ وضع نقاط مراقبة بمداخل المدينة، أفضت إلى توقيف شخصين، وحجز 350 كبسولة من المؤثرات العقلية كانت مخبأة داخل أسفل هيكل المركبة، ليتم توقيفهما، وتحويلهما إلى مقر الشرطة. وباستكمال جميع الإجراءات القانونية تم إنجاز ملفين قضائيين عن جرم التهريب وجنحة ممارسة الصيدلة بدون رخصة، قُدّما بموجبهما أمام نيابة محكمة سوق أهراس، وصدر في حقهما أوامر بإيداع بالحبس.

إنهاء مهام مدير الفلاحة

أنهيت مهام مدير المصالح الفلاحية بولاية الطارف كمال بن صغير، وتمّ تعيين رئيس مصلحة بمديرية المصالح الفلاحية لولاية عين الدفلى مكانه، في الوقت الذي لم تشهد مديرية المصالح الفلاحية لولاية الطارف، استقرارا في المديرين التنفيذيين بسبب سوء التسيير.