أحيا حفلين رائعين بتيزي وزو
آيت منقلات يؤكّد حضوره

- 733

اهتزت قاعة العروض بدار الثقافة، مولود معمري بولاية تيزي وزو يومي الثلاثاء والأربعاء على وقع صوت الفنان القدير لونيس آيت منقلات الذي أحيا حفلا فنيا ساهرا ضمن السهرات الرمضانية، وهو الأوّل له بعد غيابه عن الساحة الفنية بسبب مرضه. وتوّج الحفلان بالنجاح أمام الحماس الكبير الذي صنعه وسط محبيه الذين قضوا وقتا ممتعا رفقة عشاقه، استمعوا خلاله لباقة فنية من روائع الفنان.
وحظي الشاعر والفيلسوف والحكيم، لونيس آيت منقلات باستقبال حار من طرف محبيه وعشاق صوته الجميل، حيث صعد إلى المنصة تحت تصفيقات الجمهور وزغاريد النسوة التي دوّت بأرجاء دار الثقافة، ليطلق صاحب «ثقبايليثو» العنان لحنجرته الذهبية ليمتع الجمهور بباقة فنية جميلة، جمع فيها أغان تعود لبداية مسيرته الفنية وأخرى ضمن ألبومه الأخير وأغان أخرى صنعت مجد الفنان وتألّقه.
وصنع الفنان لأكثر من ثلاث ساعات من الزمن الفرحة والفرجة، فرغم خضوعه لعملية جراحية مؤخرا إلاّ أنّ «دا لونيس» كان عند حسن ظنّ جمهوره وأدى مجموعة من الأغاني الجميلة منها «ثاقبيليث»، «اواث أفوس»، ابقاو على خير» وغيرها التي اهتزت على أنغامها قاعة الحفلات ليرحل عبرها إلى الزمن الجميل، حيث رقص الجمهور الكبير والصغير منهم على وقع الموسيقى الجميلة، الكلمة النقية والمعبرة. وباعتماده على ألحان عذبة، وبواسطة قتاره، قدّم باقة فنية جعلت السهرة أكثر من رائعة بالنسبة للجمهور والفنان الذي تأكّد من حب الجمهور له ولعمله الفني الراقي الذي ترجم في التجاوب القوي والمنقطع النظير بين الفنان والجمهور، الذي ردّد كلّ أغانيه الذي يحفظها عن ظهر قلب.
وحظي الشاعر والفيلسوف والحكيم، لونيس آيت منقلات باستقبال حار من طرف محبيه وعشاق صوته الجميل، حيث صعد إلى المنصة تحت تصفيقات الجمهور وزغاريد النسوة التي دوّت بأرجاء دار الثقافة، ليطلق صاحب «ثقبايليثو» العنان لحنجرته الذهبية ليمتع الجمهور بباقة فنية جميلة، جمع فيها أغان تعود لبداية مسيرته الفنية وأخرى ضمن ألبومه الأخير وأغان أخرى صنعت مجد الفنان وتألّقه.
وصنع الفنان لأكثر من ثلاث ساعات من الزمن الفرحة والفرجة، فرغم خضوعه لعملية جراحية مؤخرا إلاّ أنّ «دا لونيس» كان عند حسن ظنّ جمهوره وأدى مجموعة من الأغاني الجميلة منها «ثاقبيليث»، «اواث أفوس»، ابقاو على خير» وغيرها التي اهتزت على أنغامها قاعة الحفلات ليرحل عبرها إلى الزمن الجميل، حيث رقص الجمهور الكبير والصغير منهم على وقع الموسيقى الجميلة، الكلمة النقية والمعبرة. وباعتماده على ألحان عذبة، وبواسطة قتاره، قدّم باقة فنية جعلت السهرة أكثر من رائعة بالنسبة للجمهور والفنان الذي تأكّد من حب الجمهور له ولعمله الفني الراقي الذي ترجم في التجاوب القوي والمنقطع النظير بين الفنان والجمهور، الذي ردّد كلّ أغانيه الذي يحفظها عن ظهر قلب.